أَبْنَاءُ التَّشْجِيعِ (وَالْوَعْظِ)
الْعِبَارَةُ الَّتي اسْتَخْدَمَها جيه. آر. آر. تُولْكِين لِوَصْفِ الدَّعْمِ الَّذي قَدَّمَهُ لَهُ صَديقُهُ وَزَمِيلُهُ سِي. إِس. لويس عِنْدَمَا كَتَبَ مَلْحَمَةَ سَيِّدِ الْخَوَاتِمِ هِي: "تَشْجِيعِ شَديدٍ". كَانَ عَمَلُ تُولْكِين فِي تَأْليفِ الْمَلْحَمَةِ مُضْنِيًا وَدَقِيقًا، وَقَامَ بِنَفْسِهِ بِكِتَابَةِ الْمَخْطُوطَاتِ الطَّويلَةِ أَكْثَر مِنْ مَرَّتَينِ. وَعِنْدَمَا أَرْسَلَها إِلى لُويس، قَالَ لُويس: "إِنَّ تِلْكَ الْمَلْحَمَةِ تَسْتَحِقُّ كُلَّ تِلْكَ السَّنَواتِ الَّتي قَضَيْتَها فِي تَأْلِيفِها وَكِتَابَتِها".
رُبَّمَا كَانَ…
سُمْعَةٌ حَسَنَةٌ مِنْ أَجْلِ الْمَسيحِ
كَانَ "تشارلي وارد" طَالِبًا وَرِيَاضِيًّا مَارَسَ رِيَاضَتَينِ أَثْنَاءَ دِرَاسَتِهِ فِي جَامِعَةِ وِلَايَةِ فُلوريدا. كَانَ يَلْعَبُ خَلْفَ خَطِّ الْوَسَطِ، وَفَازَ عَامَ 1993 بِجَائِزَةِ هَايزْمَان كَأَفْضَلِ لَاعِبٍ جَامِعِيٍّ فِي الْبِلادِ لكُرَةِ القَدَمِ الأَمْرِيكِيَّةِ (الرُّجْبِي) وَبَرَزَ أَيْضًا وَكَانَ لَهُ دَورٌ رَئِيسِيٌّ فِي فَريقِ كُرَةِ السَّلَّةِ.
فِي أَحَّدِ الْأَيَّامِ اسْتَخْدَمَ مُدَرِّبُ كُرَةِ السَّلَّةِ بَعْضَ الْكَلِمَاتِ الْبَذِيئَةِ أَثْنَاءَ حَدِيثِهِ مَعَ لَاعِبيهِ قَبلَ مُباراةٍ، لَكِنْ مَا لَبِثَ…